تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أمثلة على

"مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • وعموماً، حوالي نصف الأطفال حديثي الولادة المعرضين لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين يتأثرون سلباً.
  • ومنذ ذلك الحين تم تسويق ما لا يقل عن 12 من مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين الأخرى.
  • حيث أن الألدوستيرون هو المسؤول عن زيادة إفراز البوتاسيوم، تتسبب مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين باحتباس البوتاسيوم.
  • الفشل الكلوي هو تأثير سلبي محتمل من جميع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، الذي ينتج مباشرة من آلية عملها.
  • إذا كان يعاني المريض من ضغط نبضي مرتفع، يتخلل العلاج أدوية تعالج ذلك مباشرة، مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
  • إذا كان يعاني المريض من ضغط نبضي مرتفع، يتخلل العلاج أدوية تعالج ذلك مباشرة، مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
  • وقد أظهرت الدراسات الوبائية والسريرية أن مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين تقلل من تطور اعتلال الكلية المرافق لمرض السكري بشكل مستقل عن تأثير خفض ضغط الدم لديهم .
  • يستخدم موكسونيدين عندما لا يكون استخدام الثيازيد وحاصرات بيتا ومثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين ومحصرات قنوات الكالسيوم ملائما او أنها فشلت في التحكم بضغط الدم.
  • وقد تبين أيضا أن مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين تتسبب في تعزيز مركزي لنشاط الجهاز العصبي اللاودّي في المتطوعين الأصحاء والمرضى الذين يعانون من قصور في القلب .
  • لذلك، يجب مراقبة وظائف الكلى عن كثب خلال الأيام القليلة الأولى بعد بدء العلاج مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في المرضى الذين يعانون من نقص التروية الكلوي .
  • تمتلك مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين العديد من الخصائص المشتركة مع الأدوية القلبية الوعائية الأخرى، مضادات أنجيوتنسين 2، والتي تستخدم في كثير من الأحيان عند المرضى الذين لا يتحملوا الآثار الضارة التي تنتجها مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
  • تمتلك مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين العديد من الخصائص المشتركة مع الأدوية القلبية الوعائية الأخرى، مضادات أنجيوتنسين 2، والتي تستخدم في كثير من الأحيان عند المرضى الذين لا يتحملوا الآثار الضارة التي تنتجها مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
  • تمتلك مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين العديد من الخصائص المشتركة مع الأدوية القلبية الوعائية الأخرى، مضادات أنجيوتنسين 2، والتي تستخدم في كثير من الأحيان عند المرضى الذين لا يتحملوا الآثار الضارة التي تنتجها مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين.
  • بالرغم من أن الأدلة السريرية تفضل مغلقات قنوات الكالسيوم ومدر البول ثيازيد كعلاج خط أول لمعظم الناس (من ناحية الفعالية والكلفة)، ويوصي المعهد الوطني للصحة وتفوق الرعاية في المملكة المتحدة مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين للذين أقل من 55 سنة.
  • على الرغم من إدخال مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين وحصارات بيتا قد حسّنت من إدراة فشل القلب المزمن، إلا أن المرض لا يزال يُشكِّل عبئاً طبياً واجتماعياً كبيراً، حيث يموت 30 إلى 40 بالمئة خلال عام واحد من تلقِّيهم للتشخيص.